مثـل ما كـان باقـي داخـلـي للان
ولا بنسـى عيونه وضحكته وقـلبه
أنـا مدمن عليه وراضـي بالإدمـان
وإلين اخـر نفس فـيني أبـي قـربه
يحـاول ماقـدر ياخـذني النـسـيـان
أنا أذكـر كل لحظـة عشـتها جـنبه
بيرجع لي ويعوضني عن الحرمان
واتحسب على الحزن وعلى الغربه
أحبـه يـوه وقلبي لـ شـوفته شفقان
فقـدته إيـه ودونـه حالـتي صـعـبـه
بكت عيـني من غيابه بلا إسـتـئذان
انـا لـلـحـيـن احـس فـراقـنـا كـذبه