حكايتي
اني اتخميت فخلق كتير اوي في بدايتي
حكايتي
ملقتش حد من الحبايب وقت ضيقتي
ملقتش حد وسط قعده يرد غيبتي
حكايتي
اني اللي شوفته من البشر غير طريقتي
حكايتي
طمعوا فيا لاني مدارتشي برائتي
فياريت محدش يزعل من شكل جرائتي
معدش فيه اخلاص
ولاحد بقي يسأل
وضربة القريب
صابتنا و فمقتل
قولولي الصبر فين
داير عليه بسأل
الحمل علي كتفي
وجعني وبيتقل
لو هم واحد عادى
مجتش من مره
بس اتخدعت كتير
فالشكل من بره
سيبوني اللي حياة فقلوبهم
جم بكلام قتلوني
سيبوني اللي بنتهم يوم وره يوم
حاولوا يهدوني
مديت ايدي للجعانين
شبعوا وعضوني
قساوه اللي سقاني المر
داق علي ايدي حلاوه
قساوه. اللي ببديه عن نفسي
بيدور علي اي عداوه
وهتاخد ايه من ندل
غير طمع ودناوه
قدمت سبت وحد
جاملت بالاتنين
حاسبتها واحد
حسبوها هما اتنين
عشمت روحي وعيني
وخليوا بالاتنين
والجاني لو حبيب
يبقي الوجع باتنين
جوايا خير وبياض
وظروف مساعدتشي
برحم يا ناس الناس
والناس مرحمتشي
بجاحا متوفره جدا دلوقتي
وبكل بساطه متاحه
بجاحه سم البدن مبدأ
ومتسمي الصراحه
والدنيا فيها براح
حنوا وسيبولنا مساحه
حكايتي اللي قاويته زمان
بيدبر لنهايتي
حكايتي الهم بان علي وشي
والسبب طيبتي
شكلي الحزين علي طول
كرهني في مرايتي
حكايتي
